Monday, December 13, 2010

صالون مؤنس

صالونى

إشمعنا انا .. كل واحد له صالون .. فقلت انا موش أحسن منهم .. صالون وانتريه كمان

إتفضلو

 

أول حاجة .. من أسبوعين تقريبا عملت زيارة لـ عمر بوك ستورز إللى فى طلعت حرب ومن هناك اشتريت رواية النبطى .... الرواية الجديدة لـ يوسف زيدان

واشتريت رواية  شرف لـ صنع الله ابراهيم

واشتريت كتاب اسمه حارة النصارى لـ كاتب اسمه شمعى أسعد

 

الزيارة دى كانت يوم التلات الموافق 30 نوفمبر ... وتانى يوم علطول كان 1 ديسمبر ... يوم الأربعاء ... ميعاد  صالون زيدان فى ساقية الصاوى

 

طبعا الندوة بدأت من الساعة 7 وانتهت الساعة 10 تقريبا ... يعنى أخدنا ساعة زيادة عن الوقت المحدد ... و دا بسبب ان الندوة كانت ممتعة جدا جدا بسبب تنوع المواضيع والافكار اللى اتكلم فيها يوسف زيدان بداية من مآسى الحلاج وقصته و أشعاره و رأى المؤرخين فيه والناس اللى عاصروه

وبعد كده مناقشة رواية النبطى بكل أحداثها والفترة الزمنية اللى بتدور فيها

طول الوقت الناس مستمتعة بـ زيدان الروائى و المؤرخ والشاعر كمان

واضح جدا حب يوسف زيدان للغة العربية والشعر والحب دا بيظهر فى إلقاؤه للشعر... فى سرده لأجزاء من الروايات أو تعليقا على رد ما أو نقد ما

طبعا جزء من الندوة راح فى توقيع يوسف زيدان للناس على كتبه وكان أهمها رواية النبطى طبعا ( ونا كمان وقعت .. بعد زحاام شديد عشان أوصل له) .. و جزء تانى من الندوة كان سماع أسئلة الناس ونقدهم  والرد عليها

 

وكل ماكان الدكتور يوسف زيدان يقول وقتنا خلص الناس ترد طيب دى بس نكمل الحتة دى .. وماحدش كان عايز يقوم يمشى ... وطبيعى الوقت عدا بسرعة أوى

 

من أجمل اللحظات كمان فى الندوة هى تعليقاته على الأحداث الجارية اللى بتحصل سواء كان ( مهزلة الانتخابات ) أو أحداث العمرانية ... أو نقاشاته بعد الندوة مع الناس فى أمور تانية بعيد عن مواضيع الندوة الرئيسية

وطبعا كان حاضر كم صحفيين وكتاب كتير من جرايد رسمية ومستقلة كتير

 

 

بالنسبة لـ رواية النبطى ... بعد ماخلصتها .. دا كان إنطباعى عنها

كالعادة أسلوبه محبك جدااا وتشعر انه كل كلمة وكل جملة بيكتبها أكثر من مرة وبأكثر من لفظ لحد مايستقر على أفضل معنى يصل للقارئ ... أحداث الرواية بتدور فى فترة العشر سنوات اللى قبل دخول الإسلام لمصر وبطلة القصة هى مارية أو ماوية اللى بنعيش معاها أحداث القصة بروايتها وسردها هى بنفس أسلوب هيبا الراهب فى عزازيل

الرواية استمتعت بيها جدا لكن حسيت انها انتهت فجأة ... أو كأن لها جزء تانى ... فجأة حصل بتر فى الأحداث ولقيت الكتاب خلص ... دا الإحساس اللى جالى .. وشعرت ان فى نهايات كنت محتاج أعرفها لشخوص فى الرواية

من الممكن ان الكاتب اكتفى بكده وترك النهايات لخيال القارئ

 

الشئ الثابت فى كتب يوسف زيدان وتقريبا دى نفس الصفة اللى فى ندواته  ... انك بعدها بتشعر  بتعطش لمعرفة حاجات كتير و أحداث كتير وشخوص كتير ... زى مايكون هو بيفتتح لك أبواب أو بيحاول يجيب لك من كل بحرة قطرة

 

دا بالنسبة للنبطى ويوسف زيدان اللى لازال الصالون بتاعه أول أربعاء من كل شهر فى ساقية الصاوى  ... و الشهر الجاى ان شاءالله حايكون يوم 5 يناير

--- --- --- --- ---

بالنسبة لـ كتاب حارة النصارى فأنا كنت عرفت عنه من برنامج مانشيت ... اللى بيقدمه جابر القرموطى لما استضاف مؤلف الكتاب شمعى أسعد واتناقش معاه فى أكتر من فكرة

 

هو بـ صراحة انا لما اشتريت الكتاب كنت معتقد انى حاألاقى فكر جديد  (بس موش زى بتاع اخواننا) لكن دا كان انطباعى العام عن الكتاب

 

موضوع إضطهاد الأقباط فى مصر ... موش عارف ليه أنا موش قادر أحس بيه ... وان كان حاصل فإعتقادى ان الحمد لله طفولتى كانت سعيدة جداا  مقارنة بـ دلوقتى

 

فى مدرستنا الابتدائية والإعدادية عمر ماكان بيحصل الحاجات اللى بنسمع عنها دلوقتى واللى المؤلف ذكر بعض منها

 

زى ... ماتلعبش معاه دا مسيحى .... دوول مسلمين ماتلعبش معاهم .... موش حلعب معاكى عشان انتى مسيحية

طفل جاى ينزل من اوتوبيس وبيطلب من السواق انه ينزله عند الكنيسة فالسواق يرفض بحجة انها موش محطة مع انه نزل ناس كتير فى اماكن موش محطات

انا متأكد ومؤمن ان حاجات وحركات زى دى ممكن تحصل كتير دلوقتى بسبب المجتمع الخزعبلى اللى بقينا عايشين فيه ... تعليم مفيش ومدرسين أونطا (للأسف) وتربية فى البيت  أونطا بردو وجهل عام بأبسط أمور حياتنا وديننا ومشاكلنا و أولوياتنا ومجتمعنا

أمثلة كمان ذكرها المؤلف انها بتجرح مشاعر كتير من المسيحيين فى مصر زى مثلا

لما يلاقى ايميل معمول له فوروارد بين زملاؤه فى دراسة أو عمل مثلا والايميل بخصوص زميل مريض والكل بيواسوه فبيلاقى تكرار عبارة اللهم اشفى كل مرضى المسلمين  ... المؤلف تساءل هنا طيب والمسيحيين لأ ..؟؟

مثال تانى لما دخل محل ما عشان يشترى منه حاجة ... فكان صاحب المحل معلق الآية الكريمة  ... إن الدين عند الله الاسلام ...

 مبدئيا انا ماليش دعوة صاحب المحل فاهم الآية صح ولا لأ ... وغالبا لأ ... الناس بتعلف الحاجات دى لإعتبارات كتير

كمان اللى باعت جملة اللهم اشفى كل مرضى المسلمين ... ممكن بردو يكون مستوعب المعنى وممكن لأ

 

المقصود بالمسلمين فى الآية الكريمة هو كل من آمن بالله واسلم له وجهه ... بداية من سيدنا ابراهيم عليه السلام الى قيام الساعة ... مسلم  مسيحى  يهودى أو ناس آمنت فى أزمان أو أماكن ماكانش لسه وصل لها رسالة نبى أو دعوة رسول

 

فى آية ثانية بتقول ... و من يبتغى غير الإسلام دينا فلن يقبل منه ....  والإسلام هو الإيمان بالله و بأوامره ونواهيه فى أى زمان ومكان

 

أنا عن نفسى ممكن ما أذكرش الآيات دى طالما عارف ان اللى قدامى موش عارف معنها ... وان ذكرتها لازم أوضح معناها ... لأننا بقينا فى عصر الجهل والتفسيرات العجيبة والفتاوى الغريبة وكل من هب و دب بيقول أى حاجة

 

جزء تانى ذكره المؤلف فى الكتاب ودا ماعجبنيش خالص ... لأنى لقيته واخد نفس أفكار مانسميهم أقباط المهجر

 

الشيوخ بيشحنو الناس فى الجوامع ... فبتخرج الناس من الجوامع تحرق الكنايس وتضرب الأقباط ولو شافو واحدة موش  موش محجبة فبيقذفو ماء نار على وجهها ... وبيخطفو البنات ويجبروهم انهم يسلمو ويتزوجوهم

 

طبعا الكلام دا كله انا كنت دايما بأقرأه على مواقع اقباط المهجر  .... وكنت بقول هما بيجيبو الكلام دا منين ..؟؟ يعنى هما اللى عايشين برة شايفين الكلام دا واحنا هنا فى مصر فى وسط اصحابنا وجيراننا مسلمين ومسيحيين موش شايفينه ليه ...؟؟؟

 

دا الكلام دا مابيحصلش فى أكتر دول العالم ارهاب واضطهاد ... فإزاى يقولو انه بيحصل فى مصر ..؟؟

 

نقطة أخيرة اتكلم فيها المؤلف ومعاه حق فيها من وجهة نظرى

 

صورة المواطن المصرى المسيحي فى السينما المصرية ... والنقطة دى انا كنت اتكلمت فيها قبل كده على حاجة معينة شدت انتباهى

 

فاكرين فيلم مافيا ... البنت اللى كانو عايزين يزوجوها لأحمد رزق فى الكنيسة وهو كان رافضها

فاكرين فيلم حسن و مرقص ... البنت اللى كانو عايزين يزوجوها لرامى إمام وهو كان رافضها

فاكرين فيلم .. فيلم هندى ... البنت اللى كان حايتجوزها صلاح عبدالله

فاكرين ليلى علوى فى فيلم بحب السيما

كلهم نماذج لإما يطلعوها هبلة لإما مجنونة لإما مريضة ومابتسمعش ومابتشوفش لإما طباعها سيئة وأنانية لإما بتخون جوزها

 

أكثر شئ استفدته من الكتاب هو توضيح  معنى شعب الكنيسة ... وان الكنيسة بالنسبة للمسيحي موش مجرد دار عبادة بس

 

...  ...  ...  ...

 

بالنسبة لكتاب شرف لصنع الله ابراهيم لسه ماخلصتوش

 

 

 

 

 

8 comments:

Tears said...

بوست جميل

و أجمل حاجة فيه انك شرحت بشكل مختصر و مبسط معنى آيات المسلمين نفسهم فاهمينها غلط

Known as PHYSCO said...

أول كرة أسمع عن صالون زيدان ده .. ممكن فى مرة أبقى احضره .. لسة ما قرأتش نبطى وإن كنت سمعت عنها سمع خير جدا
بس انت لحقت فعلا تخلص الرواية فى يوم واحد ؟؟ ده شئ عظيم جدا :))


بالنسبة لحارة النصارى ففكرنى كده هى تبع أنهى دار حسة إنى شفتها أو سمعت عن شمعى أسعد ده قبل كده .. بس مش ده المهم .. أنا غالبا عمرى ما باقرا الكتب دى لإن أغلب الوقت الكتب دى سواء إسلامية أو مسيحية بيبقى فيها أفكار كتير جدا غلط وانا مش ناقصة لخبطة دماغ .. الواحد لما ييجى يقرا يقرا لحد واثق فى كلامه أو يكون هو شخصيا واثق من نفسه

لأسباب زى نغمة الاضطهاد دى ماباحبش أقرا الكتب اللى زى دى .. بيبقى فيها هجص كتير .. أنا غير معارضة إطلاقا إنه فعلا ساعات كتير على المستوى الشعبى بيبقى فيه اضطهاد للمسيحيين بس على ما اعتقد إنه ما بيحصلش على المستوى الرسمى .. بينما طبقة المتدينين أوى فى المسلمين اللى بدقون بقى أو بخمار ونقاب وكده .. مضطهدين على الناحيتين شعبى ورسمى .. أنا مش بادافع ولا باقارن .. بس شايفة مصر ماشية بخطى واضحة وصريحة علشان تقع فى حفرة العنصرية

أما بقى بالنسبة لشرف .. فرجوك لما تخلصها عايزة اعرف رأيك .. أنا ماقريتش لصنع الله إبراهيم غير شرف وذات .. ابقى اقولك رأيى لما تخلص قراءتها

سلام وآسفة على التطويل :)

Known as PHYSCO said...

رغم طول الكونت اللى فوق بس حاجتين نسيت اقولهم

مش فاهمة وجه اعتراضك على اللى بيعلقوا آيات قرآنية فى محلاتهم ..هل المبدأ نفسه ولا علشان بيعلقوها وهم مش فاهمين .. ماقدرتش أفهمك

تانى حاجة بالنسبة لصورة المسيحيين فى السينما .. ماشفتش فيلم هندى بس مش هاتكلم عليه.. لكن هاتكلم على الباقى .. البنيت اللى قلت عليهم فى مافيا وحسن ومرقص .. طالعين بغرض الكوميديا ومش المقصود أبدا إنهم يطلعوا البنات المسيحيين وحشين أو تافهيم أو أو أو . أحمد رزق كان هو الخط الكوميدى اللى فى مافيا .. وحسن ومرقص الفيلم أغلبه كوميدى .. ليه على دى اللى هنقف عليها وإلا احنا كمان كنا قلنا ما يصحش يستهزأوا بشيوخ المسلمين فى الحتة بتاعت ( الدين بيقول إيه) .. دى كانت من أكتر الحتت الكوميدية فى الفيلم والواحد بيعدى ما بيقفش ع الواحدة وإلا دماغنا هتخرب .. وياما بيتعمل كده واكتر فى المسلمين فى الأفلام يعنى ومش بنلاقى زعابيب كتيرة لسبب ... اللى بيركز بس هو اللى بيتعب وبيطلع حاجات عجيبة من الأفلام

نيجى لفيلم باحب سيما اللى هو من أحسن الأفلام .. عادى على فكرة يا جماعة .. نفس فكرة الفيلم بالمللى تقدر تتعمل على عيلة مسلمة .. الراجل اللى بيعبد ربنا خوفا مش حبا فيخنق على نفسه وعلى أهله وفاهم الدين غلط وبالتالى هو اللى بيتسبب فى أمراض نفسية لأسرته .. طيب ليه الفيلم اتعمل على عيلة مسيحية .. عادى جدا المؤلف مسيحى قرر إنه يعمل فيلم بطولة من أوله لآخره عيلة مسيحية .. مش شايفة التعقيد الزيادة فى الموضوع بصراحة

رأيى .. إن الواحد لو عايز يكلكع الدنيا على نفسه .. صدقنى هيكلكعها ولو عملوله كل اللى هو عايزه

مؤنس فرحان said...

عزيزتى تيرز

مفيش تعليم .. مفيش تعليم

لا دينى ولا تاريخي ولا جغرافى ولا رياضى ولا أى حاجة

مفيش تعليم

الأطفال والشباب والناس حتتعلم منين ؟؟ حاتعرف منين ..؟؟

مصادر التوعية الحكومية (تليفزيون وصحف) انسيها
مصادر التوعية الخاصة .. لازم الواحد يبقى حذر عشان يعرف يفلتر ايه الصح وايه الغلط وايه اللى موجه لفكر معين .. لازم يبقى فى شراع و دفة توجهنا عشان مانتوهش .. وناس كتير بتتوه وتتلخبط

للأسف اللى عايز يعرف ويتعلم لازم يعتمد على نفسه .. ويجتهد شوية ومايستسهلش .. لأننا موش حانلاقى اجابات جاهزة فى كتاب او اتنين .. لازم نقرا حاجات مختلفة ووجهات نظر مختلفة ونفكر ونتناقش

شكرا على مرورك

مؤنس فرحان said...

فنون

نورتى المدونة

صالون زيدان أنا بردو عرفته بالصدفة و فاتتنى أول ندوة لكن حضرت التانية والتالتة .. وهو بيبقى أول أربعاء من كل شهر الساعة 7 فى قاعة النهر

-------------------------

النبطى هى حوالى 400 صفحة ... بس لما بيكون الأسلوب حلو أوى بيبقى صعب عليا انى اسيب الكتاب من ايدي قبل مااخلصه .. وبفضل فى حالة انتعاش بالكتاب لمدة كام يوم وساعات لحد مااقرا كتاب تانى يحل محل الاولانى

حارة النصارى صادر عن دار نون للنشر .. انا اشتريته من عمر بوك ستورز اللى فوق فلفلة فى طلعت حرب .. ميزة عمر بوك ستورز انهم بيعملو تخفيضات على اسعار الكتب

موضوع التمييز على المستوى الرسمى هو ممكن يحصل عادى .. احنا حكومتنا موش من صفاتها العدل او الحكمة والاتقان .. اللى بيعين فى مجلس الشعب عضو لا يمثل اهل دايرته او وزير لا يمت للصلة بكفاءة او اى مسؤول لاعتبارات مصالح مشتركة .. موش بعيد عليه انه يعين فلان فى منصب بسبب توجه فكرى معين او دينى او مذهبى حتى

الحكومة مضطهدة الكل .. كل المصريين .. مفيش حاجة اسمها مسلم و مسيحي .. لكن بالنسبالها فى حاجة اسمها مين حيفيدنى ومن مصلحتى ومين لأ

مسلم .. مسيحي .. سنى .. صوفى .. مربى دقنه .. مسقط بنطلونه .. موش فارقة

صنع الله ابراهيم انا قريت له أمريكانيللى و ذات و وردة واللجنة و بيروت بيروت و التلصص و يوميات الواحات و تلك الرائحة

بالنسبالى أكتر حاجة عجبتنى كانت ذات يمكن أسلوب قصاصات الجرائد كان عاجبنى وانه بيأرخ وبيتابع المجتمع من خلال اخبار صحفه .. كانت فكرة لذيذة

شرف انا لسه ماقريتهاش ولما حقراها حكتب عنها علطول

..................

بالنسبة للى بيعلقو آيات قرآنية فى محلاتهم .. فموش أنا اللى معترض .. مؤلف حارة النصارى هو اللى بيقول .. انه شئ جارح ليه كمسيحي انه يدخل محل يشترى أى حاجة ويلاقى آية معينة زى دى .. إن الدين عند الله الإسلام .. مثلا

وحاجات كتير زى دى

بالنسبة لموضوع صورة المسيحيين فى السينما .. شمعى أسعد اللى هو مؤلف الكتاب كان شايف ان كتير السينما بتطلع صورة مغلوطة .. كمثال ان مثلا دايما يطلعو المسيحيين بيحلفو بالمسيح الحى .. رغم ان دا حسب كلام المؤلف موش منتشر بين المسيحيين

انتى وجهة نظرك صح .. ان عادى المسيحي يطلع فى السينما طيب او شرير ... دا العادى لكل الناس .. وممكن سياق دراما اى عمل طالب دا

لكن الفكرة .. زى ماقلتى اللى عايز يكلكع حايلاقى كلاكيع كتير

فإللى حاسس انه مضطهد وانه فى اتجاهات ضده بيكون حساس زيادة عن اللازم مع حاجات كتير الناس شايفاها عادى او ضغيرة او ماتستاهلش اصلا اننا نعلق عليها

-----------------------------

شكرا يا فنووووت على ردك .. من غير أى اسف .. الواحد بيكون سعيد ان الناس بتفكر معاه .. وبالعكس فى حاجات كتير الواحد بيكتبها وممكن تكون موش واضحة أوى .. لكن بالمناقشة والردود الموضوع بيبقى أجمل وأغزر فى الأفكار

تنورينا دايماااااا

Anonymous said...

نفسي احضر واحد من الصالونات دي

مؤنس فرحان said...

يوميات شحات

نورتنا .. هى الصالونات دى بتتعمل كتير أوى .. لكتَاب ومؤلفين سواء فى الساقية او فى فروع دار الشروق او فى غيرها كتير من الأماكن

مثلا ممكن تدخل على موقع الساقية وحاتلاقيهم حاطين أجيندة للشهر كله بمواعيد الندوات كلها

http://culturewheel.com/

بالنسبة لـ صالون زيدان فميعاده هو أول أربعاء من كل شهر .. يعنى ان شاءالله الشهر الجاى حايكون ميعاده خمسة يناير .. بيبدأ من الساعة 7 للساعة 9

Anonymous said...

يا ريت بلاش تفترى على الاسلام والمسلمين أكتر من كده
سواء كنت مسيحى أو مسلم
ويبدو فى كتاباتك العنصرية الواضحة والمحاباة والمجاملة للمسيحيين على حساب المسلمين
ولو الوقت يسمح كنت عرفتك ان كل كلمة قلتها فى حق المسلمين باطلة وكل كلمة لم تقلها فى حق الكنيسة والمسيحيين تبين مدى العنصرية لديك
وكفاية كده